فعلا الإنتقال الأول مشبوه مائة بالمائة،لأن صاحبته كانت متستر عنها من طرف النيابة طيلة السنوات الأخيرة حيث كانت كثيرة الغياب والتأخر ومغادرة القسم بساعتين قبل الوقت ،أما داخل القسم فتخمد للنوم.مما دفع أولياء التلاميذ إلى رفع شكاوى إلى النيابة لكن من دون جدوى،وعوض أن تعاقب المعنية كوفئت بانتقال مشبوه إلى المدينة في الوقت الذي حرم منه ذوي الكفاءات.لكن حق التلاميذ الذي هضم طوال مدة عملها بآيت أوسكم سيظل يطاردها إلى الأبد والعربون غادي إبان في أبنائها.أما سكوت النقابات دليل على أنها داخلة في اللعبة.ونحن على علم بأن المعنية طرقت جميع الأبواب حاملة معها مبلغ 40 ألف درهم،للتأكد إسألوا السمسار (المعيف ) صديق أخيها صاحب الصاكة.