لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 19 أبريل 2024 م // 10 شوال 1445 هـ »

​نتائـج الاختبـارات

​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة انتقاء أساتذة لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية...

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''


مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 28 شتنبر 2014 الساعة 19:35

الموظف البسيط و ضريبة إصلاح نظام معاشات التقاعد أو " اخدم يالتاعس للناعس "




ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

 

5

    اتفق الجميع على أنه لا مفر من  إصلاح صندوق التقاعد وأن هذا  الإصلاح بات ضرورة ملحة وعاجلة مع اختلاف فيمن سيتحمل  تكلفته،  فالحكومة الموقرة ترى في الموظفين الحائط القصير الذي يسهل القفز عليه وبعض الأحزاب  والنقابات ركبت على الملف لتصفية حساباتها مع الحزب الذي يترأس الحكومة وتحول النقاش من جوهر هذا المشكل بإبعاده الاجتماعية المتعددة إلى صراع سطحي في السر وفي العلن أقحم فيه  البعض شخص الملك و ظهرت فيه النوايا الحقيقية لبعض الأحزاب والنقابات الثاوية وراء خطابات سياسوية    و "انتخابوية" لم تعد تنطلي "صباغتها" على أحد.

    إنها دعوة لكل الشرفاء  أن يراعوا الله تعالى بالفقراء من الموظفين الذين افنوا أعمارهم في خدمة هذا الوطن  الذين تجري في عروقهم دماء حمراء  " نشفتها" هموم الأبناء العاطلين ومسؤولية الوالدين والإخوان والأخوات وعكر صفوها  شطط الإدارة  وقضت على مناعتها الأمراض وشفططت ما تبقى منها  شركات القروض. وعلى الحكومة -التي تدعي أنها من الشعب -  أن تلتفت  قليلا للمترفين و"المرفحين" الذين تجري في عروقهم دماء زرقاء  و  إلى أصحاب الرواتب السمينة الذين تكفي الاجرة الشهرية لبعضهم لإعالة  100  أسرة،  كالسيد مدير هذا الصندوق المغربي للتقاعد المهدد بالإفلاس  الذي يحكى-  والعهدة على الراوي-  أن أجرته الشهرية تفوق 25 مليون سنتيم ويتقاضى 150 مليون سنتيم كعلاوات نصف سنوية إضافة إلى خمس سيارات فخمة موضوعة رهن إشارته وإشارة أفراد أسرته ،كما يتكلف الصندوق المغربي للتقاعد بإقاماته المتعددة بالفنادق الفخمة ذات الخمسة نجوم،  ، وسفرياته في  الدرجة الأولى في الطائرة. وإلى  أصحاب الامتيازات والعقود والمقاولات والمرخص  لهم بنهب خيرات هذا الوطن الذين "يتغذون " في لندن و"يتعشون"  في باريس ويفطرون  على شواطئ جزر هواي ولا يقضون عطلهم إلا  في ماربيا وجزر هنولولو  حيث يملكون إقامات خاصة ، والذين لا يؤدون للدولة سنتيما واحدا ، بل ويهضمون حقوق " العبيد" المسخرين لخدمتهم ، الحكومة  عاجزة  عن محاربة التهرب الضريبي وعن ضمان حقوق مواطنيها من تسلط وشطط "الأسياد". ولكنها بالمقابل  "حاذقة" في  الإجهاز على حقوق السواد الأعظم من الموظفين الفقراء و -المطالبين بتحمل  فاتورة الإفلاس-      و تجميد أجورهم  المثقلة بالضرائب،  والتي  لا ترقى  إلى  ما ينفقه بعضهم  شهريا على طعام و تطبيب قططهم وكلابهم  المدللة .

    أرفض كموظف بسيط تأدية ضريبة إصلاح  نظام المعاشات المدنية للصندوق المغربي  الناتج أساسا عن عدم دفع الحكومات المتعاقبة لمستحقاتها لهذه الصندوق وعن  سوء استثمار احتياطاته المالية. أرفض ببساطة لأنني  كنت  أؤدي  واجباتي  المالية بانتظام  منذ تاريخ التحاقي بالوظيفة العمومية  فكيف أعاقب بجريرة غيري ؟ أم أن الحكومة تعمل بالمثل الشعبي :"طَاحْتْ الصمعة عَلْقُو  رَاسْ الحجام " 

           فالتلتفت الحكومة  إلى امتيازات البرلمانيين ومصاريف تنقلاتهم  ومختلف التعويضات و المعاش الذي يستفيدون منه على مدى الحياة. التي تكلف خزينة الشعب المغربي   ما يناهز 50 مليارا سنويا ، هذه التكلفة السنوية الباهظة، التي يتحملها المغاربة ، يمكنها خلق أكثر من 130 ألف منصب شغل باعتماد راتب شهري يقدر بـ3000 درهم شهريا.

      والأدهى من هذا كله  أن كل شخص حمل صفة برلماني.. له ألف درهم عن كل شهر حمل فيه هذه الصفة خلال فترة التقاعد ،  فأنا  ارفض تمويل  التقاعد المريح  للبرلمانيين والوزراء والأثرياء من تقاعدي الذي قضيت 40 سنة وأنا أجمعه  قطرة... قطرة  .

        ماذا يقدم هذا البرلمان بغرفتيه كخدمة للشعب مقابل هذه الأموال الطائلة  غير أرائك وتيرة فارغة ؟  و"تبوريدة" عقيمة تبعث على الغثيان ؟ لماذا لا نجرب برلمانا  ينتخب أعضاؤه  من  الشرفاء المتطوعين لخدمة وطنهم بدون راتب أو على الأقل مقابل التغذية والإيواء والتنقل أثناء فترات الدورات البرلمانية ؟ سيحطمون هذا الجيش من مصاصي دماء الشعب وسيجعلون المغرب بلدا راقيا بخيراته الطبيعية والبشرية الهائلة ، ليتبوأ المكانة اللائقة به بين الأمم  بذل وجوده – بسبب السياسات الفاشلة للحكومات والبرلمانات المتعاقبة - في رأس القائمة  في مجال حوادث السير وفي اقتناء السيارات الفخمة وفي الرشوة وفي الفساد الإداري وفي الأمية وفي التعليم وفي التملص الضريبي وفي تهريب الأموال إلى الخارج  وفي عدد سيارات الخدمة "M.ROUGE    أو "ج" التي يبلغ اسطولها حوالي  115.000  حسب إحصائيات 2011 في حين يبلغ عدد هذه السيارات في  دول  عظمى مثل الولايات المتحدة الأمريكية 72.000 سيارة و كندا 26.000 سيارة واليابان 3400 سيارة،  الإدارة اليابانية التي تعد من أفضل الإدارات تطورا و أداءا و هو الأمر الذي يدل  على أن الإدارات المتخلفة          و الأكثر بيروقراطية هي التي تتوفر على عدد أكبر من سيارات الخدمة التي تشكل في مثل هذه الدول مصدرا مهما لهدر و تبذير المال العام.....

             الحكومة - التي تنازلت طواعية عن الشعارات التي حملتها إلى سدة الحكم - لم تقل إلا  نصف الحقيقة  وهي تصرح باحتشام  عن وجود الصندوق على حافة  الافلاس  وأن  المواطن البسيط هو من سيتحمل  المسؤوليّة الكاملة  في إنقاذ ما يمكن إنقاذه.

          و ليست هذه المرّة الأولى الذّي يحدث فيها ذلك في المغرب . ففي كلّ مرّة يصل فيها الاقتصاد إلى مستوى كارثي يبحثون عن الحل في جيب المواطن. فالمواطن البسيط  هو الوحيد المُطالب دوما وأبدا  بسداد فاتورة  السياسات الفاشلة ، حدث ذلك في الثّمانينات ممّا أدّى إلى فرض برنامج الإصلاح الهيكلي و ما نتج عنه من خوصصة زادت في تفقير الفقراء وفي  ضرب الطبقة الوسطى و إغراق البلاد في المديونيّة .

         أما النصف الأخر للحقيقة الذي  لم تصارح به الحكومة المغاربة هو أين ذهبت مدخرات هذا الصندوق وغيره ؟ و من المتسبّب في وصوله إلى هذه الوضعيّة الكارثية ؟ وما هي خطتها لمحاسبة الفاسدين الذين يتعاملون مع ميزانيّة الدّولة بمنطق الغنيمة؟ وما هي سياستها الحقيقية- بعيدا عن المزايدات والتطاحنات-  لوقف التجاوزات و وضع حد لسوء التّصرّف و للسّرقات و للتّلاعب بالمال العام  من طرف بعض المؤتمنين على أموال الشعب الذين تعوّدوا على  التّعامل معها على أنها  "رزق جابو الله" ؟  ما هو برنامجها لتصبح المساءلة عن المال العام تقليدا سياسيّا في المغرب ؟ ما هو السبيل الى تشغيل هذه الجيوش من العاطلين من حاملي الشهادات وغيرهم؟ ما هي خطط الحكومة لمعالجة ظاهرة المتسولين والحمقى والمشرذين الذين لا مأوى لهم الذين تعج بهم مدن وقرى المملكة الشريفة ؟ .

        جواب الحكومة دائما أنها لا تملك عصا سحرية لمعالجة كل هذه القضايا !!!!!ولكنها تملك عصا بيزبول تضرب بها على رؤوس الموظفين البسطاء  وتهش بها على حقوقهم ومكتسباتهم ولهم فيها مآرب أخرى  !!!!!







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- مستعدون للتضحية

محمد البكاري

يجب أولا القبض على مختلسي أموال الصناديق، ثم محاسبتهم،ثم بعد ذلك استخلاص ما بقي لديهم ولعائلاتهم من أموال.والزج بهم داخل السجون ليكونوا عبرة لمن سولت له نفسه الاقتداء بهم. ثم بعد ذلك ستجد جل الموظفين يتسابقون من أجل التضحية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه. لكن العار كل العار أن نطلب ممن اختلست أمواله وهو لم يختلس سنتيما أن يساهم لوحده ونترك اللصوص يتمتعوع وعائلاتهم دون محاسبة. والله هو الوكيل.

في 29 شتنبر 2014 الساعة 20 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- POUR TOUS LES MAROCAINS

RETRAITEE

C'EST PIRE DE SUPP ORTER CE QUE LE GOUVERNEMENT VEUT FAIRE POUR LES PAUVRES RETRAITES QUI ATTENDENT L'AGE DE RETRAITE AVEC PATIENCE POUR SE REPOSER, ET VIVRE AVEC RESPECT SANS AVOIR BESOIN A PERS NE, AL ORS QUE LE GOUVERNEMENT VEUT LE LAISSER TOUJOURS DÉPENDANT DES AUTRES  (SES ENFANTS S'IL EN A )

PRIERE PITIE DE CE RETRAITE ET LAISSER LE VIVRE SES DERNIERS JOURS EN PAIX

في 03 أكتوبر 2014 الساعة 47 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- شكرا

عمر

دمت متألقا، ملامسا لقضايا شريحة موظفي الوطن، ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

في 03 أكتوبر 2014 الساعة 59 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- [email protected]

اعسيلة مصطفى

لا ندري سيدي الدكتورالبوعيشي كم عدد الصناديق التي سوف تنتبه إليها هذه الحكومة كي تسوق عجزها في جوطية الإصلاح. فبعد صندوق المقاصة جاء الدور على صندوق التقاعد وربما يمتد الاصلاح إلى صندوق الضمان الاجتماعي وصنلديق الوكالات... والصناديق السوداء... والمزركشة ، ثم عديمة اللون. إذاك سوف نكون بحول الله قد بلغنا مرحلة الشفافية في تدبير آخر الصناديق لتجد الحكومات المتورطة في مسلسل الإصلاح عاجزة على توجيه آمواج تسونامي الإصلاح الذي سوف يتكلف غضب الشعب بتدبيره ومحاسبة كل من ساهم في التغطية على لوبيات النهب والفساد أو وقف متفرجا على من يستهتر بحقوق وأرزاق المزاليط....
والله يحفظ..

في 05 أكتوبر 2014 الساعة 00 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- "الغدايد" و "الفقسة "

مواطن ينتظرالتقاعد "على احر من الجمر&quo

انهكنا النقاش العقيم حول هذا الموضوع الذي ماهو الا " عظم" القت به الحكومة لجحافيل الفقراء ل " يكددوه" وعندما لا يسد رمقهم وحرمانهم وجوعهم الذي طال امده يموتون ب "الغدايد" و"الفقسة"دون قدرة على تغيير الواقع المرير ووضع حد للمهزلة التي وضع "سيناريوها" بحبكة ومهارة عالية مخرجها في اعتقادي المتواضع هوتفاقم حدة كراهية الشعب لهده الحكومة التي جاد بها علينا "الربيع العربي" ؟؟ثم معاقبتها بواسطة صناديق الانتخابات فالتخلص منها ديموقراطياوصعود لون اخر يتميز بازعاج "اصحاب الحال " :شايل الله امالين البلاد"فيلقى للفقراء بعظم من نوع اخر ينهكنا النقاش العقيم حوله دون حل جدري الى ان يرث الله الارض ومن عليها .وهكذا دواليك وشكرا على تتبعكم .

في 08 أكتوبر 2014 الساعة 44 : 21

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات