السلام عليكم تحية طيبة و بعد أرجو من الساهرين على الموقع و جازاهم الله خيرا أن يطلعوا علينا بمقال من أجل حث الوزارة و النقابات على عدم إغفال الأطر المشتركة و العاملة بوزارة التربية الوطنية و الحاصلة على الشهادات الجامعية من أجل تمكينها من إجتياز المبارات التي تعتزم الوزارة تنظيمها فقط بالنسبة للخاضعين النظام الأساسي للوزارة بينما الفئات الأخرى بالرغم من انتمائها للوزارة فإنها غير معنية و نقصد بالذكر الأطر المشتركة و التابعة للوزارة وهم المساعدون التقنيون , التقنيون , المساعدون الإداريون , المحررون ....الخ أرجو من المشرفين على الموقع بصفة عامة من مدير الموقع بصفة خاصة أن يلتفت الى هذه الفئة و كتابة مقال يطالب الوزارة بعدم إغفال هذه الفئة المحرومة و من النقابات بالدفاع عن مطلبها و شكرا كثيرا و الله لايضيع اجر من احسن عملا.
في 23 نونبر 2013 الساعة 13 : 11
محمد النامي
السلام
ماذا عن المدرسة الجامعاتية ابي البقاء بتارسواط نيابة تيزنيت.
علما انه تم تدشينها من طرف السيد العامل على اقليم تيزنيت يوم 12/09/2013.بداية انطلاق الموسم الدراسي 2014/2013.
في 24 نونبر 2013 الساعة 00 : 21
محمد كلعي
تحية عاطرة ‘ وبعد،
لقد تم الإعلان عن الامتحان المهني لباقي الفئات غير هيأة التدريس عبر الموقع الإلكتروني للوزارة. إشارة فقط أن المذكرة لا يوجد في طياتها مطبوع المشاركة . وفي هذا الصدد إذا كنتم تعرفون من أين يمكن سحب هذاالمطبوع (أي مطبوع المشاركة لجميع الفئات )، فأطلوعونا بذلك ، وشكرا جزيلا.
عبّر عدد من رجال “الأمن الخاص” أو ما يعرف بحراس الأمن (السيكيريتي ) و عمال النظافة الذين يعملون بالمؤسسات التعليمية التابعة لنيابة وزارة التربية الوطنية بتيزنيت والمتعاقدين مع شركة “خدمات تاركيت “، في لقاء لهم مع الجريدة، عن التذمر والاستياء الذي وصلوا إليه جراء تقاضيهم أجورهم عن كل ثلاثة أشهر، بدل أخر كل شهر كما حدد بعقد العمل، مما جعلهم وأسرهم يمرون بظروف جد عصيبة، خصوصا أن لديهم التزامات شهرية كواجب الكراء وغيرها، وهو ما زاد من بؤس وضعيتهم، وصرحوا أنهم اضطروا في أكثر من مناسبة، وأمام مشكل تكرار تأخير الأجور، إلى الاقتراض لضمان لقمة العيش لذويهم، الذين حرموا من التمتع بأبسط الضروريات، ناهيك عن لزوميات التمدرس والملبس والتطبيب والتنقلات اليومية التي أرهقت كاهلهم.
هذا وقد قال أحد المحتجين للجريدة بان بعض بنود التزامات الشركة مع المتعاقدين ” الأمن الخاص ” لم يتم احترامها من طرف الشركة، وأكد أن العقد حدد مثلا مدة العمل الشهري في عشرون يوما مع التوقف في الأعياد، غير أنهم يعملون 12 ساعة يوميا بما فيها الأعياد، كما أكد أحدهم أنه اشتغل سنتين دون أن يستفيد ولو من عطلة سنوية، وطالب بالتعويض عن العمل الليلي، وكذلك التعويض عن العمل في الأعياد.
هذا وقد صرح آخر أن بعض مسؤولي المؤسسات التعليمية، يفرضون عليهم القيام بأشغال لا تدخل ضمن اختصاصاتهم، وفي حالة الرفض يتعرضون للتوبيخ والطرد .
الى ذلك قال مصدر نقابي للجريدة بأن حراس الأمن الخاص لا يتمتعون بحقوق كثيرة أقرها نظام العمل، فلا يحصلون على إجازات سنوية كافية، وبعضهم لا يتمتع ولو بيوم راحة في الأسبوع، ولا يتمتعون بإجازات الأعياد أو حتى التعويض عنها، ولا يؤدى الكثير منهم بالحد الأدنى من الأجرة ” السميك “، ولا يحصلون على آليات مواجهة خطر عند مواجهة لصوص أو مجرمين وهي متوقعة تبعاً لطبيعة عملهم، في الوقت الذي يقومون فيه بحماية الآخرين وممتلكاتهم، إضافة إلى أنهم لا يتلقون في كثير من الحالات أي تدريب أو تأطير يذكر قبل مباشرتهم لأعمالهم، في ظل غياب جهاز نقابي يدافع عن حقوقهم و يؤطرهم فالعديد من العمال تعرضوا لحوادث شغل دون أن تتدخل الإدارة في إجراء محاضر المعاينة أو يكون هناك من مساند لإجبارها على فعل ذلك
في 04 دجنبر 2013 الساعة 55 : 15
ادريس
تحية وتقدير للساهرين على هذا الموقع التنويري . والشكر الجزيل لكل من يساهم في اغناء مواده .
وبعد :
نلتمس من الاخوة في ادارة الموقع تعميم المراسلين المعتمدين لدى الموقع في جميع المدن والقرى المغربية النائية منها بالخصوص ليتمكن الجميع من نشر واخبار بواقائع تربويةفي حينها.
السلام