لمراسلتنا : [email protected] « الأربعاء 24 أبريل 2024 م // 15 شوال 1445 هـ »

​نتائـج الاختبـارات

​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة انتقاء أساتذة لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية...

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

الرشيدية ...الدورة 14 للبطولة الوطنية في كرة القدم المصغرة في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 02 ماي 2024


افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 1 ماي 2017 الساعة 12:28

حصاد ... والانتظارات...




محمد اقباش

بعد انتظار طال أمده على غير العادة ، تأجلت معه آمال وجمدت صلاحيات ، ظهرت علينا تشكيلة حكومية تجاورت فيها المتناقضات وتباعدت الغايات ،غير أنها أفرزت ملمحا أساسيا من ملامح التغيير تجلى في تعيين السيد محمد حصاد على رأس وزارة التربية الوطنية، وهو القادم من الداخلية،الأم الحنون. فسيكون طبيعيا أن يستلهم الوزير الجديد أساليب تجربته من القطاع الذي وفد منه ،فلا يجوز، ونحن لا نلوي على شيء يسعفنا في تقديم حلول ناجعة، أن نبالغ في التحفظ وسائر السلوكات العدمية التي تنهل من قاموس العوام ، لأن قطاع التعليم ينهار ومعه جهود المخلصين .
 سيجد السيد حصاد إذن أمامه طاولة مثقلة بالملفات المتراكمة، وسيكون من الذكاء البث في أكثرها ملحاحية وتبديدا للغبن، فمطالب رجال التعليم المرتبطة باتفاق 26 أبريل2011 وعلى رأسها مطلب إحداث الدرجة الممتازة لأساتذة الإبتدائي والإعدادي لا زالت تراوح مكانها ، فلا ندري من له المصلحة في تعطيل هذا المطلب الملح لفئات بعينها من رجال التعليم .
نحن نعلم أن الوزارة في حكومة سابقة كانت لها الشجاعة في تدشين فصل جديد من الإنصاف تجلى في فتح باب الترقي في وجه جميع المنتسيبن للقطاع دون قيود. لكن ، وياللغرابة, أبقت على بند غامض يتعلق بأساتذة الإبتدائي والإعدادي بخصوص ترقيتهم إلى الدرجة الممتازة(خارج السلم) ، وأفردت لهم بالمقابل قسمة ضيزى تجلت في تمطيط السلم 11 ليضم،  بالإضافة للفئتين “أ” و “ب” الفئة “ج” وهي كما يعلم الجميع لا تعادل الدرجة الممتازة، لا ماديا ولا اعتباريا.
جاءت حكومة جديدةاستعجلتها حالة الحراك الديمقراطي، ورفعت شعار الإصلاح ومحاربة الفساد، لكن أبقت على المطالب الإجتماعية الملحة مجمدة. بل وتجرأت على النيل من القدرة الشرائية لعموم الشعب والطبقة الوسطى بالخصوص ، عبر زيادات متوالية أسعار المواد والخدمات. فكان بديهيا أن أن تختار تلك الحكومة نفس نهج سابقتها بخصوص المطلب سالف الذكر.
إن ما تبقى من أتفاق 26 أبريل، والحكومة الحالية لا يجوز أن تتجاهله، يشكل الحد الأدنى لما يمكن أن يطالب به منتسبو قطاع تريد الدولة أن تجعله رافعة للتنمية وتبوأه المكانة الثانية في ترتيب الإهتمام بعد الوحدة الترابية. فلم يعد مقبولا تمديد أجل الإنتظار والفئات المستحقة لولوج الدرجة الجديدة تتراكم افواجا مع مرور السنين.
ومما لا شك فيه أن الدولة ليست بحاجة إلى فتح جبهة جديدة لمواجهة محرجة يكون الطرف الآخر فيها هم أصحاب حقوق مشروعة. لذا فمن المستبعد أن تعطل هذه الحكومة تنفيذما اتفق بشأنه في ذلك الشهر من ست سنوات مضت. اللهم إلا إذا كان في نيتها “ تشغيل” النقابات التي ستجد ها فرصة سانحة للتباري على نيل مشروعية تمثيل شغيلة تعليمية هي في معظمها يائسة من افق الإصلاح ومن الإستجابة لمطالبها.
إنه لمن المؤسف أن نشهد على أنحراف المد النضالي الذي ميز الساحة التعليمية لعقود مضت، إلى فئوية نفعية مقيتة ،تتزايد في الصغر والقزمية كلما تباينت فيها نوازع الأفراد المصلحية.. لا يمكن والحالةهذه، أن نقبل بمنطق التنسيقيات لأنه منطق إقصائي في أساسه : لناخذ على سبيل المثال مطلب أساتذة الإبتدائي والإعدادي المجازينن والذين يدعون أن لهم تنسيقية تفاوض باسمهم . إنهم يطالبون حصريا بولوج خارج السلم بالإعتماد على شهادة الإجازة، ويعاكسون صراحة منطوق المرسوم الذي يشترط أقدمية 5 سنوات في الدرجة الأولى والتوفر على الرتبة السابعة لولوج خارج السلم. هل رأيتم منطقا إقصائيا كهذا ، يمارسه بعض ممن يحسبون أنفسهم ذوو حضوة وامتياز على زملائهم بناء على الشهادات التي يتمنطقون بها؟
أملنا في وزارة التربية الوطنية أن تلتزم بواجب الأمانة ورد الإعتبار لمن تخلى عنهم قطار الإنصاف. وأن تغلب القانون بتفعيل المراسيم المجمدة لرد الحقوق إلى أهلها، دون إجحاف ولا استكثار. لقد يئسنا من توالي المحطات الإحتجاجية وقد بدت كأنما تفقدبريقها النضالي وبعضا من مشروعيتها ، رجال ونساء التعليم بدورهم يشكون من تآكل هيبتهم . أفلا يعلمون أن جزءا كبيرا منها يستمدونه من المواظبة والتفاني في العمل وأن الإضرابات التي يجدون أنفسهم مكرهين على تنفيذها هي في نهايةالمطاف مساس بهذه الهيبة ومناط لتأليب الرأي المجتمعي ضدها.
هذا نداء المتضرر،لا شك رددته حناجر ، منها من بح ومنها من ينتظر ، عسى أن تلتفت الوزارة المحترمة لهذا المطلب المشروع وتطوي صفحة الإنتظارية التي تغذي اليأس والإحباط ، فيما تترك الفاتورة على مائدة أجيال المستقبل.


بعد انتظار طال أمده على غير العادة ، تأجلت معه آمال وجمدت صلاحيات ، ظهرت علينا تشكيلة حكومية تجاورت فيها المتناقضات وتباعدت الغايات ،غير أنها أفرزت ملمحا أساسيا من ملامح التغيير تجلى في تعيين السيد محمد حصاد على رأس وزارة التربية الوطنية، وهو القادم من الداخلية،الأم الحنون. فسيكون طبيعيا أن يستلهم الوزير الجديد أساليب تجربته من القطاع الذي وفد منه ،فلا يجوز، ونحن لا نلوي على شيء يسعفنا في تقديم حلول ناجعة، أن نبالغ في التحفظ وسائر السلوكات العدمية التي تنهل من قاموس العوام ، لأن قطاع التعليم ينهار ومعه جهود المخلصين .

 سيجد السيد حصاد إذن أمامه طاولة مثقلة بالملفات المتراكمة، وسيكون من الذكاء البث في أكثرها ملحاحية وتبديدا للغبن، فمطالب رجال التعليم المرتبطة باتفاق 26 أبريل2011 وعلى رأسها مطلب إحداث الدرجة الممتازة لأساتذة الإبتدائي والإعدادي لا زالت تراوح مكانها ، فلا ندري من له المصلحة في تعطيل هذا المطلب الملح لفئات بعينها من رجال التعليم .

نحن نعلم أن الوزارة في حكومة سابقة كانت لها الشجاعة في تدشين فصل جديد من الإنصاف تجلى في فتح باب الترقي في وجه جميع المنتسيبن للقطاع دون قيود. لكن ، وياللغرابة, أبقت على بند غامض يتعلق بأساتذة الإبتدائي والإعدادي بخصوص ترقيتهم إلى الدرجة الممتازة(خارج السلم) ، وأفردت لهم بالمقابل قسمة ضيزى تجلت في تمطيط السلم 11 ليضم،  بالإضافة للفئتين “أ” و “ب” الفئة “ج” وهي كما يعلم الجميع لا تعادل الدرجة الممتازة، لا ماديا ولا اعتباريا.

جاءت حكومة جديدةاستعجلتها حالة الحراك الديمقراطي، ورفعت شعار الإصلاح ومحاربة الفساد، لكن أبقت على المطالب الإجتماعية الملحة مجمدة. بل وتجرأت على النيل من القدرة الشرائية لعموم الشعب والطبقة الوسطى بالخصوص ، عبر زيادات متوالية أسعار المواد والخدمات. فكان بديهيا أن أن تختار تلك الحكومة نفس نهج سابقتها بخصوص المطلب سالف الذكر. 

إن ما تبقى من أتفاق 26 أبريل، والحكومة الحالية لا يجوز أن تتجاهله، يشكل الحد الأدنى لما يمكن أن يطالب به منتسبو قطاع تريد الدولة أن تجعله رافعة للتنمية وتبوأه المكانة الثانية في ترتيب الإهتمام بعد الوحدة الترابية. فلم يعد مقبولا تمديد أجل الإنتظار والفئات المستحقة لولوج الدرجة الجديدة تتراكم افواجا مع مرور السنين.

ومما لا شك فيه أن الدولة ليست بحاجة إلى فتح جبهة جديدة لمواجهة محرجة يكون الطرف الآخر فيها هم أصحاب حقوق مشروعة. لذا فمن المستبعد أن تعطل هذه الحكومة تنفيذما اتفق بشأنه في ذلك الشهر من ست سنوات مضت. اللهم إلا إذا كان في نيتها “ تشغيل” النقابات التي ستجد ها فرصة سانحة للتباري على نيل مشروعية تمثيل شغيلة تعليمية هي في معظمها يائسة من افق الإصلاح ومن الإستجابة لمطالبها.

إنه لمن المؤسف أن نشهد على أنحراف المد النضالي الذي ميز الساحة التعليمية لعقود مضت، إلى فئوية نفعية مقيتة ،تتزايد في الصغر والقزمية كلما تباينت فيها نوازع الأفراد المصلحية.. لا يمكن والحالةهذه، أن نقبل بمنطق التنسيقيات لأنه منطق إقصائي في أساسه : لناخذ على سبيل المثال مطلب أساتذة الإبتدائي والإعدادي المجازينن والذين يدعون أن لهم تنسيقية تفاوض باسمهم . إنهم يطالبون حصريا بولوج خارج السلم بالإعتماد على شهادة الإجازة، ويعاكسون صراحة منطوق المرسوم الذي يشترط أقدمية 5 سنوات في الدرجة الأولى والتوفر على الرتبة السابعة لولوج خارج السلم. هل رأيتم منطقا إقصائيا كهذا ، يمارسه بعض ممن يحسبون أنفسهم ذوو حضوة وامتياز على زملائهم بناء على الشهادات التي يتمنطقون بها؟

أملنا في وزارة التربية الوطنية أن تلتزم بواجب الأمانة ورد الإعتبار لمن تخلى عنهم قطار الإنصاف. وأن تغلب القانون بتفعيل المراسيم المجمدة لرد الحقوق إلى أهلها، دون إجحاف ولا استكثار. لقد يئسنا من توالي المحطات الإحتجاجية وقد بدت كأنما تفقدبريقها النضالي وبعضا من مشروعيتها ، رجال ونساء التعليم بدورهم يشكون من تآكل هيبتهم . أفلا يعلمون أن جزءا كبيرا منها يستمدونه من المواظبة والتفاني في العمل وأن الإضرابات التي يجدون أنفسهم مكرهين على تنفيذها هي في نهايةالمطاف مساس بهذه الهيبة ومناط لتأليب الرأي المجتمعي ضدها.

هذا نداء المتضرر،لا شك رددته حناجر ، منها من بح ومنها من ينتظر ، عسى أن تلتفت الوزارة المحترمة لهذا المطلب المشروع وتطوي صفحة الإنتظارية التي تغذي اليأس والإحباط ، فيما تترك الفاتورة على مائدة أجيال المستقبل.

 

محمد اقباش







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- اصلاح التعليم

غير معروف

السلام عليكم
لن نستطيع اصلاح واقع التعليم بجرة قلم أو باصدار مجموعة من المذكرات التي يبقى في الغالب حبرا على ورق.
من هذا المنبر أتوجه الى وزيرالتربية الوطنية والى الحكومة المغربية بدعوة الجميع الى الوقوف والتأمل في قضية اصلاح المنطومة التربوية ببلدنا العزيز
من منظوري الخاص : اعطاء صلاحيات كبرى لمديري التعليم في في تدبير شؤون المؤسسات التعليمية ، أولا الافراج عن اطار مدير.مساعدة المديرين في اداة واجبهم المهني والتربوي وجعل المدير الحلقة القوية في المنطومة التربوية
أ، يصبح له الحق في تقديم أي شكاية بكل أستاذ أخل بعمله ومتابعة ذلك بعد وقوف لجان خاصة بما حكم به المدير، اعطاؤه صلاحيات تنقيل الاساتذة داخل المجموعة المدرسية حسب امكانيات وعطاءات الاستاذ وبالطبع اشراك المفتشين في ذلك على اساس النزاهة والا، ستقامة.عدم ترقية الاستاذ من اختصاص المدير، مساعدة المدير من قبل المديريات الاقليمية بدل الاعفاءات وتحميل المدير للنتائج لكو الأساتذة يتكالبون على المدير لاسقاطه وترقيعه. تحقيق تكوين مستمرللمديرين وللاساتذة،اشراك المجتمع المدني والقروي في اصلاحات التعليم ، الاستماع الى الاباء ،ضرورة مساهمات الجماعات المحلية لاصلاح التعليم ،والضرب بيد من حديد من لكل يتخادل في اداء واجبه الوطني

في 01 ماي 2017 الساعة 24 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- الاشتغال في مراكز الامتحانات

مواطن

في مراكز الامتحانات بالمؤسسات يتم تشغيل موظفين يعملون بنفس المؤسسات لكن بدون تكليف نيابي للقيام بمهمة في الامتحان ، فهل استعانة المدير بموظف بدون تكليف بمهمة امر قانوني ام يجب مراقبة مراكز الامتحانات جيدا و معرفة كل من هب و دب اليه.

في 18 ماي 2017 الساعة 43 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته

مواطن

لا يمكن اعطاء صلاحيات كبرى للمديرين لان بعضهم يظلم موظفيه و يتعسف عليهم
الظلم طلمات يوم القيامة

في 18 ماي 2017 الساعة 23 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- المدير ولكن

منير

بالطبع المدير هو الذي من المفروض أن يكون هو الذي يقيم عمل الأساتذة الذين يعملون تحت إمرته، ولكن بالمقابل يجب أن يعلم أنه يجب أن يكون على درجة عالية من الكفاءة التربوية والبيداغوجية والادارية حتى يكون منصفا في تقييمه لاداء أساتذته لأن هذه مسؤولية جسيمة إذا أخل بهاهذا المدير ستكون وبالا عليه دنيا واخرة لأنه لاقدرالله من الممكن أن يتعدى على حقوق الغير التي ستؤدي حتما إلى حرمان أناس اخرين من حقهم في العيش وهم أسرة وابناء المعتدى عليه والذين لادخل لهم في ذلك،إلا ما قد يصدر من ظلم وإذا كان لهوى أو لظغينة فقط كان الجرم أقوى وأشد، فالمسؤولية ليست سهلة كما يعتقد البعض،فالمنظومة التربوية كل لا يتجزأ فيجب أولا إصلاحها والبتوازي البنية التحتية محاربة الاكتظاظ ف 40 تلميذ في القسم قمة الاكتظاظ تعميم تعليم أولي بمواصفات الجودة الاهتمام بالجوانب النادية والاجتماعية والتكوينية للموارد البشرية في التعليم إنتاج مناهج ومقررات نوعية وغيرها

في 26 ماي 2017 الساعة 23 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
الخبير التربوي الدكتور علي آيت أوشان يضيء معالم تجربته التربوية في تدريسيه اللغة العربية في إطار أنشطة جمعية البيت الثقافي ومحترف الكتابة بكلية الآداب ابن امسيك بالدار البيضاء

 
خدمات