• أهمية التتبع الأسري للتعلمات ونتائجه على التحصيل الدراسي ، مع مؤازرة مستمرة لكل تلميذ يعيش وضعا اجتماعيا صعبا.
• التعبئة الشاملة من أجل محاربة الهدر المدرسي بكل تجلياته و أنواعه ، خصوصا عندما يمس الأمر الفتاة .
• المحافظة على فضاءات المؤسسة ، والبحث عن سبل واقعية لتعزيز أمنها وديمومة حراستها بإشراك الجماعة المحلية.
• تفعيل الأدوار الطلائعية لجمعية الآباء كشريك أساسي في تدبير شؤون المدرسة "الحراسة والأمن ، تفعيل أنشطة الحياة المدرسية، تقعيد التعليم الأولي، الدعم التربوي، الإطعام المدرسي ، محاربة الأمية ...الخ".
وقد لقيت هذه اللقاءات أثرا إيجابيا لدى الحاضرين، خصوصا بعد تصحيح بعض التمثلات لدى الساكنة عن المدرسة بشكل عام ، على أمل عقد لقاءات أخرى داخل السنة الدراسية بتنسيق مع المدير المساعد لتحصين المؤسسة وجعلها قطبا تنمويا داخل محيطها ، مفعمة بالحياة ويرضى عنها الجميع.
ذ.العربي الربح
ذ.العربي الربح