تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- ayou idaratin tarbawiya
mohtam
اي ادارة تربوية فاول شيء يهتم به المدير هو ملاحقة المدرسين من خلال منطق بوليسي حيث يقوم بوضع رقم هاتفه ي رهن اشارة مجموعة من الاباء وافشاءه لاسرار المهنة لكل من هب و دب فالمدرس متهم حتى تثبت براءته
يبدو أن المقال تحامل كثيرا على و ظيفة الإدارة التربوية ، و كأن الدولة و ضعت هذا المنصب كفُضلة زائدة لا علاقة لها بواقع المدرسة ....لذا من العيب أن نختزل عمل المدير في ملاحقة الأساتذة ، و هذا مما لا يعتقد به إلا ثُلة من المرضى النفسى من الأساتذة الذين لا يرون الاستقواء و المتعة إلا على حساب زمن التمدرس للمتعلمين الضعفاء.. فالشرفاء من الأساتذة لا يناقشون ابدا في مثل هذه الترهات و لا يجدون حرجا في البرهنة على أنهم هم الأقوياء فعلا و عملا بانضباطهم لعملهم المقدس زمنا و توثيقا ... ومن ثمة فهم يبقون أقوياء دائما امام أي كان و لا يخشون غير الله و ضمائرهم الحية .. اما الضعفاء فمن كثرة لا مبالاتهم لا يتربصون إلا بحضور و غياب المسؤولين و رؤسائهم ، ولا يولٍّد لديهم ذلك إلا إحساسا بالمتابعة..حتى ولو من باب الوهم ، و هو هاجس لن يستطيعوا التخلص منه مالم يخلصوا نواياهم للعمل الصادق لإرضاء الباري و الضمير ....
لقد أصبحت المنظومة التربوية تعاني خللا كبيرا يتجلى في الطريقة المعتمدة لإسناد الحراسة العامة بالإعدادي والتي حرمت عددا كبيرا من الأساتذة الغير حاملين للإجازة والذين قضوا سنوات طويلة في التدريس من تقلد منصب حارس عام بسبب منح نقطتي امتياز للأستاذ الحاصل على الإجازة و عدم احتساب الأقدمية العامة . لقد آن الأوان أن تعيد الوزارة الوصية النظر في شروط إسناد المناصب الإدارية بشكل يضمن مبدأ تكافؤ الفرص و يرفع الحيف عن فئة قدمت الغالي و النفيس في رسالتها التربوية .
ان الادارة التربوية من مهامها أن تحافظ للمتعلمين عن زمن تعلماتهملأن هناك من هم منعدمي الضميرالذين يصطون على زمن تعلم أطفالنا خاصة بالوحدات المدرسية التي ليس بها مقر للادارة التربوي وهذا المشكل سنتخلص منه أثناء اتمتم مشروع المدارس الجماعاتية ان شاء الله وهذا لاينفي ان هناك ثلة مخلصة من رجال ونساء التعليم
يا إخوان،فلنكن واقعيين:ان المديرين والمديرات الذين يحرصون على الحفاظ على زمن ابناء المسلمين، خصوصا واننا نعاني من وجود بعض العصابات من الاساتذةالمتفرغين لخلق المشاكل قليلون الحمد للهوللأسف رغم قلتهم يستطيعون ايجاد من يزكيهم ضد المدير الذي يعتبره الكسلاء عدوا لهم،ينظر إليهم بعض المسؤولين على انهم يتسببون لهم في المشاكل.يراد ان تكون المؤسسات ساكنة ولو على حساب ابناء المواطنين،فكلما كنانوا صارمين في تطبيق المذكرات كلما ارسلت لهم لجن لاستفزازهم ،فاللجن اصبحت كالفزاعات تجعل المدير يرجع الى الوراء ولايحرك ساكنا مهما رأى من تجاوزات....
أما الشرفاء فهم الاساتذة الذين يتحرون الحلال ولهم علاقات طيبة مع الادارة ولا يبالون بكون المدير يراقب تغيبات او تأخرات لأنهم غير معنيين بها
الكلام كثيييير والله وحده سيتولى امر المديرين والمديرات وسينصفهم وهو عليم خبير
لمد ير ادوار مهمة منها
القيادة والتدبير
ادن لايعقل ان ينظر اليه باشمئزاز
فالمدرس الناجح هو الدي يحب عمله ويربط علاقات وطيدة مع الادارة وبدلك
يستطيع تحقيق نتائج مرضية