لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 21 نونبر 2014 الساعة 22:04

التقاعد والتوظيف ، أم الإصلاح المقلوب ؟




 

أولا: النظرة الأحادية إلى الإصلاح.

      من المؤسف أن المسؤولين في الحكومة ، و في المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي ،وفي المجلس الأعلى للتعليم   وكذا المؤسسات العمومية  والأحزاب والنقابات يتناولون موضوع التقاعد منفصلا عن التوظيف ، والتنمية والاستثمار ، والجهل والأمية والمرض والفقر والجريمة والفساد المالي والإداري والقانون....وهي  مجالات مترابطة لا يمكن معالجة مجال دون استحضار المجالات الأخرى ، إما بالاستفادة من إحدى القطاعات المنتجة أو ببحث سياسة دقيقة لتدبير ظاهرة من الظواهر الاجتماعية قصد التقليل من أثرها على المرافق الحيوية المنتجة ، أملا في الحد منها بالتدريج .

     وآليات هذه المعالجة الشاملة متعددة ومتنوعة ، ومن أهمها ، مثلا ، استغلال إحصاءات المندوبية السامية للتخطيط ، وسجلات الولادات والوفيات والحالة المدنية ، ووزارة الداخلية والجماعات المحلية ، و المدارس والجامعات  والمحاكم ووزارة الفلاحة والصيد البحري ووزارة النقل وغيرها...

    ذلك أنه قبل الشروع في تناول أي إصلاح في أي قطاع لا بد  من أن  تتوفر لدينا إحصاءات دقيقة عن وتيرة ارتفاع عدد المنتمين لأي قطاع ومقارنتها بالماضي والحاضر واستنتاج وتيرة المستقبل حتى لا نفاجأ بأزمات الصناديق الفارغة التي تهدد الاستقرار الاجتماعي والسياسي والإداري .

ثانيا : لا إصلاح بدون تشريح واقعي لتطورات ملف التقاعد وعلاقته المباشرة بالتوظيف:

      ولتوضيح ما حدث للصندوق الوطني للتقاعد وعلاقته بالقطاعات الأخرى  ، سنضرب مثلا بقطاع التعليم باعتباره أحد المجالات التي تضم عددا كبيرا من الموظفين، وسنرى الحاجة الملحة إلى الإحصاء والمقارنة واستحضار القطاعات الأخرى المذكورة في مقدمة هذا المقال، وسنعود بالذاكرة إلى ما قبل 1980 حيث يردد المنكبون على الإصلاح ، اليوم ،  معادلة "سحرية" تخفي وراءها الحقيقة التي أدت إلى إفلاس صندوق التقاعد إلى جانب عدم أداء الدولة ما عليها و التدبير السيء والتهاون وقصور النظر، ومضمون هذه المعادلة أن 12 منخرطا مقابل متقاعد واحد – قبل 1980-  وأما اليوم فصارت المعدلة ،كما يقولون ، كالتالي :  3 منخرطين مقابل متقاعد واحد.بمعنى أنه في المتستقبل ستنقلب المعادلة رأسا على عقب ، أي 12 متقاعدا مقابل منخرط واحد وهكذا...لكن المهم هو ما يخفيه هؤلاء الباحثون وهو كالتالي: قبل  1980، ومنذ الستينيات كانت كل القطاعات ومنها التعليم قطاعات فتية ، وكان عدد الموظفين في ارتفاع طبيعي مطرد وفق تزايد عدد السكان ، ولنا أن نذكر- مثلا -  عدد الأساتذة الذين عوضوا المدرسين الأجانب من فرنسا ورومانيا وبلغاريا والدول العربية كسوريا ومصر و فلسطين  والأردن ، بمعنى أن وعاء التوظيف كان يسار الطلب ، وأن كفة التوظيف كانت راجحة على كفة التقاعد ، بالرغم من بعض الاضطرابات التي عرفها قطاع التعليم في فترة من الفترات.

      ماذا حدث بعد 1980؟ الذي حدث أن المغرب اكتفى بأطره وأسس الجامعات في مناطق متعددة من ربوع الوطن ، واستقبلت الكليات كل التخخصات ، وتخرج  منها الطلبة و استوعبتهم المدارس والثانويات والمعاهد العليا.

      لكن إلى حدود 1985 بدأ تراجع التوظيف في ميدان التعليم من خلال الساعات التضامنية التي حددت آنذاك في 4 ساعات في الأسبوع أضيفت إلى جدول حصص كل أستاذ من  أساتذة التعليم الإعدادي ، و3 ساعات في  السلك الثانوي ، وربما أيضا في التعليم الابتدائي.

ولبيان أثر هذه الساعات التضامنية نسجل ، من جهة ،أنها كانت أول لقمة فتحت شهية من يفكرون في أرباح لخزينة الدولة دون مراعاة مصلحة التلاميذ وحقوق الأستاذ، ومن جهة أخرى ، كانت الضربة الأولى التجريبية لتقليص عدد الموظفين ، وانتظار ردود الأفعال ، وبالتالي تضييق باب التوظيف الذي سيحدث خللا طبيعيا بمعادلة التقاعد ، وستشرع كفة المحالين على التقاعد ترجح على حساب كفة المنخرطين  .

     لكن كيف ذلك؟ سأقتصر الآن على ضرب مثال خاص بالتعليم الإعدادي وبمادة واحدة ، وهي اللغة العربية :

      قبل 1985  ،  لم يكن عدد التلاميذ بالنسبة لكل أستاذ يتعدى 100 تلميذ في حدود حوالي ثلاثين تلميذا في كل قسم.ولم يكن عدد ساعات عمل الأستاذ يتعدى إحدى وعشرين ساعة منها  واحدة إضافية /غير واجبة يعوض ،ماديا ، عن مجموعها عند نهاية كل دورة من لدن نيابة وزارة التربية الوطنية التابع  لها، وهذا يعني أن الساعات الواجبة المقررة كان هو 20 ساعة في الأسبوع.

     ماذا جرى بعد ذلك ؟

    لعل أول ما يثير الانتباه هو العمل على  نقص عدد ساعات الأسبوع بالنسبة للتلميذ لتصبح ستا، وحرمانه من التفويج، وبالتالي الزيادة في عدد ساعات عمل الأستاذ إلى 24، وهو ما سمي آنذاك بالساعات الأربع التضامنية ، والتي ضحى بها الأساتذة من أجل أبناء الوطن ، وكانوا ينتظرون التراجع عنها بمجرد زوال أسباب اللجوء إليها ، بل كانوا يحلمون بأن يصفق لهم المسؤولون والمجتمع ويشكروهم على ما قدموه لأبناء المغرب ، لأننا لو أحصينا عدد الساعات التطوعية في التعليم الابتدائي والثانوي الإعدادي والتأهيلي ، وقدرنا مقابله بالدرهم المغربي  لأصبنا بالذهول ، ولهذا ندعو كل من يحشر نفسه – من الجاهلين بتفاصيل التربية والتعليم في بلادنا – في الحديث عن الأساتذة والتعليم أن يتناول الآلة الحاسبة و يجري عملية الجمع والضرب ويعبر عن إحساسه دون أن يعلنه لأحد ، لأنه ، لاشك ، لن يصدق الآلة في أول نتيجة، وسيتشاور في الأمر مع غيره من الأهل  والأصحاب والجيران. وعندما وقع خصم ساعة من مجموع الساعات المخصصة للمواد الأساسية الثلاث- عربية، فرنسية، رياضيات-وأضيفت أربع تطوعية للأستاذ، فقد أٌّسند  إليه  أربعة أقسام بدل ثلاثة كما كان قبل التطوع، بمعنى أن 120 قسما ،مثلا ، ستحتاج لثلاثين/30 أستاذا بدل أربعين/40  أي “ربح” أجرة عشرة أساتذة في كل شهر… وهلُم جرا. ولهذا تأثير مباشر على عدد المنخرطين في صندوق التقاعد أي فقدان عشرة منخرطين من خلال عدم التوظيف والاكتفاء بالاكتظاظ وإرهاق الأستاذ من غير حق.

       وفي الوقت الذي كان الأساتذة والتلاميذ ينتظرون التراجع عن هذه الساعات الإضافية التي تحولت بفعلٍ متحايل من  “مهندس ” خطير إلى واجبة، جاء الميثاق الوطني للتربية والتكوين بالضربة القاضية  من الشوط الثاني حينما قرر أربع ساعات – أسبوعيا – لمادتي الفرنسية والعربية وخمس للرياضيات ، بدلا من 6، وأسند لأستاذ هاتين المادتين 6أقسام عوض أربع!! فتضاعف عدد التلاميذ والأقسام ، بالنسبة للأستاذ ، ليصبح حوالى مائتي تلميذ  ، أي ستة أقسام !!ولم يعد الأستاذ يرى تلاميذه يوميا كما كان سابقا، وقد جاء “الربح”   ، هذه المرة  ، أكثر جشعا حيث سنحتاج فقط لعشرين (20 ) أستاذا لتدريس 120 قسما  بعدما كنا نحتاج لأربعين (40) قبل “الضربتين الإصلاحيتين” ، أي إغلاق الباب  التوظيف أمام المعطلين ، وهو ما يعني فقدان 10 منخرطين ليصبح المجموع  تراجع كفة الانخراط ب 20 مقابل كفة الخروج إلى التقاعد ...وهكذا.

ولتلخيص تدحرج المعادلة نوضحها كالتالي:

- قبل 1985 :  120 قسما يضم حوالي 30 تلميذا يتطلب 40 أستاذا:بنسبة 3 أقسام لكل أستاذ

- بعد الساعات التضامنية  120 قسما من حوالي 30 تلميذا ←يتطلب فقط  30 أستاذا  بنسبة 4 أقسام لكل أستاذ.

 

بعد الميثاق الوطني :120 قسما من حوالي 40 تلميذا ← فقط 20 أستاذا أي بنسبة 6 أقسام لكل أستاذ.

نستنتج من هذا المبيان أن التوظيف تراجع بنسبة 50 بالمائة، فكان من الطبيعي جدا أن تتراجع كفة معادلة التقاعد  من 13 منخرط مقابل 3 محالين على التقاعد في قطاع التعليم.

 لا للإصلاح المقلوب:

     ولذلك فالمطلوب اليوم هو إحياء وتيرة التوظيف في كل القطاعات بنسبة معقولة ، وعلى الدولة والمشغلين أن يؤدوا ما عليهم ، و موازاة مع ذلك نشرع في الإصلاح وفي إعادة  الأمور إلى نصابها أولا.

       وأما إذا أضفنا إلى هذه التراجعات في وتيرة التوظيف إسقاط  مستوى الأولى من التعليم الإعدادي إلى السلك الابتدائي  والذى سمي بالسادس ، فإن ذلك يعني أن 120 قسما التي كانت تتطلب  40 أستاذا مضروبة في 8 أساتذة للمواد الأخرى  بالإعدادي / أي  لجميع المواد 320 أستاذا، قبل 1985،  ستحتاج فقط  60 أستاذا في المدرسة الابتدائية!! 

     كما أن صفقة  المغادرة الطوعية التي أحدثت خللا كبيرا في الوظيفة العمومية وشبه العمومية قد صارت ضمن المسكوت عنه في كل نقاش حول إصلاح التعليم أو التقاعد.

ولذلك ، فإن أي سعي خارج الإصلاح الحقيقي للتعليم والمرافق الأخرى المستقبلة للموظفين ،وذلك بالعودة إلى الأصل وهو قلب المعادلة لتصير- في التعليم مثلا-  وهو القطاع التي يوفر الموارد البشرية ، كالتالي :

     عدد التلاميذ هو الذي يفرض ويتحكم في  عدد المدرسين وليس العكس ، أي الميزانية والخريطة المدرسية وتوصيات البنوك المقرضة وغير ذلك مما لا صلة له بالأهداف الحقيقية من التعليم وباقي مرافق الدولة. بمعني أن تصور السائرين في الإصلاح اليوم  تصور مقلوب يمشي على رأسه والصواب أن يمشي على رجليه.

     و لذلك ، فإنه  لا يمكن أن نحلم بحلول واقعية لأزمات القطاعات والصناديق .ما لم نبدأ بالوقوف على هذه الأعطاب وإصلاحها  إصلاحا حقيقيا ،  وذلك بدءاً بإعطائها المرتبة التي تستحقها في تشكيلة البحث والتمحيص ، وبإ شراك  المعنيين المباشرين بالملف والمطلعين على دقائقه وخباياه – خاصة - رجال التعليم ونسائه الممارسين في القسم وليس القاعدين على الكراسي بين الأوراق و الذين يعتقدون ، عن علم أو جهل ، أنهم يمثلون الأساتذة ، وهو الوضع نفسه بالنسبة للموظفين في القطاعات الأخرى .

       ولا شك أن إصلاح نظام التقاعد في شموليته ،وبنظرة واعية  تراعي القطاعات الأخرى  والمشاكل الاجتماعية وبطالة المعطلين وحاجات المواطنين إلى التعليم والأمن والصحة والشغل وخدمات التنقل والبنك والبريد والسياحة والاستجمام والغذاء ، سيكون حلا نهائيا ودائما لمشاكل المواطنين ،  وهذا  يتطلب الزيادة في التوظيف لا إرغام الموظفين على تأجيل الخروج إلى التقاعد ، لأن هذا الإجراء  أشبه ما يكون  بمن يطلب من الأزواج تأجيل الإنجاب في انتظار توفير مستشفى ولادة وروض أطفال  ومدرسة ....فهل هذا معقول؟ وهذا ، للأسف ، هو التصور المقلوب للإصلاح.

 

حسن برني زعيم / أستاذ اللغة العربية  / باحث في التربية والتعليم







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- شكرا على هذا التنوير

متضامن

ماأرى إلا ماترى ولكن من يسمع لك من يؤيدك هؤلاء الذين يقررون كأنهم نزلوا من كوكب آخر أرجوا أن يتفكروا ويفكروا ويتفكروا في هدا الأمر

في 22 نونبر 2014 الساعة 39 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- الإصلاح الشامل

benghazinour

لم أجد أخي الكريم خيرا من كلمتك الأخيرة عن الإصلاح، ألا وهي :
ولا شك أن إصلاح نظام التقاعد في شموليته ،وبنظرة واعية تراعي القطاعات الأخرى والمشاكل الاجتماعية وبطالة المعطلين وحاجات المواطنين إلى التعليم والأمن والصحة والشغل وخدمات التنقل والبنك والبريد والسياحة والاستجمام والغذاء ، سيكون حلا نهائيا ودائما لمشاكل المواطنين ، وهذا يتطلب الزيادة في التوظيف لا إرغام الموظفين على تأجيل الخروج إلى التقاعد ، لأن هذا الإجراء أشبه ما يكون بمن يطلب من الأزواج تأجيل الإنجاب في انتظار توفير مستشفى ولادة وروض أطفال ومدرسة ....فهل هذا معقول؟ وهذا ، للأسف ، هو التصور المقلوب للإصلاح.

في 22 نونبر 2014 الساعة 06 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- الحلول السهلة

antipjd:mrirt

مقال جيد و في الصميم شكرا استاذي العزيز و كم اتمنى ان يطالع بن زيدان او احد وزراءه هذا المقال رغم انهم على علم بهذه المعطيات لكنهم يخنارون الحلول السهلة ,
كما اوجه سؤالي الى السيد بالمختار الذي لم نختره . لماذا يكن العداء و الكراهية لرجال التعليم ؟ و هل بهذا الحقد سنصلح التعليم؟

في 22 نونبر 2014 الساعة 39 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- exellente analyse

un victime de la maudite reforme de la retraite

j espere que tarbawiat traite des sujets importants comme celui ci au lieu de tourner en rond autours des activites de quelques delegues qu il faut a mon avis sois changer; muter ou auditer a l instar de de ce qu a fait notre fameux ministre de la la sante que dieu le benisse; LE Changement commence par LA .il faut changer les mentalites des responsables pour resoudre les problemes de la caisse des retraites et avant tout definir un jour comme etant journee naionale de LENSEIGNEMENT ! apres 33 ans de service j ai conclu que L ENSEIGNEMENT est la CLE DE TOUT

في 22 نونبر 2014 الساعة 00 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- Bravo

HACHOUCH ABDELMAJID

Coup de chapeau à ce monsieur qui a fait une analyse de génie.Jinvite LE GOuvenement d"en tirer des leçons et changer d"avis avant qu"il ne soit trop tard.

في 22 نونبر 2014 الساعة 05 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- الخصاص

sud est

الادارات المغربية فارغة فهناك خصاص في الموظفين لكن المسؤولين في سبات عميق

في 22 نونبر 2014 الساعة 39 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- آزيلال

عباسي

أظن أن الموضوع غير منسجم اللهم اذا كان عبارة عن حلقات لم يتم نشرهابعد لانه بدا بفكرة جيدة شاملة وهي مدارة المشكل من عدة جوانب ثم حشره في التحليل في عدد الاساتذة وعدد الساعات ناسيا ان كتلة الاجور في المغرب عالية ولابد من الاستثمار لخلق مناصب الشغل وهذا متعارف عليه في الاقتصاديات العالمية ويبدو ان صاحب المقال استعمل اسلوب الطائرة ليدافع عن الاستاذ ويظهره الضحية والمتفاني والوطني الغيور والصبور الا ان الواقع هو العكس تماماالانتهازية والساعات الاضافية وعدم التحضير والذهاب الى القسم بسروال الجينز وهلما جرا افلاس التقاعد مرتبط بوثيرة التنمية وسوء التدبير وعدم ربط المسؤولية بالمحاسبة والغناء الفاحش مقابل الفقر المدقع والامتيازات والخلاصة انه اذا كان للموظف تادية جانبا من الفاتورة فلابد ان توازيه محاكمة كل من تولى تدبير هذا الملف تاريخيا وتضامن الفئة المحظوظة في البلد الائرياء الذين يحتاجون الى استقرار البلاد ليصستمتعوا بما يملكون اما الاخرون فما لديهم مايخسرون والله اعلم .

في 23 نونبر 2014 الساعة 19 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات