لمراسلتنا : [email protected] « الإثنين 17 نوفمبر 2025 م // 26 جمادى الأولى 1447 هـ »

لوائح بأسماء الناجحات والناجحين

في ما يلي لوائح بأسماء الناجحات والناجحين بصفة نهائية في مباراة ولوج سلك تكوين أطر الإدارة التربوية بالمراكز...

المذكرة الوزارية رقم 1541/25

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة مذكرة وزارية هامة تحت رقم 1541/25، موجهة إلى مديرات ومديري...

مقررلوزير التربية الوطنية والتعليم

أصدر وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، المقرر الوزاري رقم 051.25 المتعلق بتنظيم...

تربويات TV

لماذا انهارت شركات التكنولوجيا الأمريكية بعد خطوة الصين Deepseek


لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

''السيرة النبوية: مقاصد إيمانية وموجهات ديداكتيكية موضوع ندوة بأكادير


المديرية الإقليمية للتعليم بتارودانت تكرم موظفيها المحالين على التقاعد


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالموظفات و الموظفين المحالين على التقاعد


لمسة اعتراف في حق المتقاعدين والمتفوقين دراسيا ببولمان – ميسور

 
أنشطة الأكاديميات

أكاديمية مراكش- آسفي تنظم لقاء جهويا حول التربية الدامجة


وقفة تأبينية في فقدان موظفين بأكاديمية مراكش- آسفي


اختتام المهرجان الوطني للموسيقي والتربية بمراكش


المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين سوس ماسة يحتضن البطولة الجهوية لألعاب بناء الفريق.

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 12 يناير 2015 الساعة 20:43

المدرس و الهوية الجديدة




ماالمدرس؟ إن الجواب عن هذا السؤال أوبالأحرى مقاربته-لأن لفظة جواب توحي بقطعية التحديد،وهوأمرصعب دائما إزاء سؤال يطرح على الإنسان- تستدعي وضع تحديد للمدرس؛ وهذا لن يتم دون إبراز محدداته الجوهرية.فحد المدرس بلغة المناطقة،يعني جرد خاصياته المميزة له؛وإن جاز التعبير تجريد مكونات هويته.رغم أن هذا المفهوم -المدرس- يتسم بكثافة في المعنى وشساعة في الدلالة مادام يجمع بين شخص متعدد في أبعاده الإنسانية ومهنة لاتنأ أبعادها النفسية،الاجتماعية والمعرفية...عن التشابك و التداخل.وهذايفضي بنا إلى الإقرار أن الحديث عن هوية المدرس؛ يرتبط من ناحية مبدئية بتوضيح المطلوب توافره في المدرس لكي يكون مدرسا،أو بالأحرى تحديد ما تحتاجه المهنة منه.

مما لاشك فيه،أن مقاربة شا ملة لمسألة هوية المدرس تتطلب تعقبا دياكرونيا للملامح الجوهرية لرجل الفصل،بالنظر إلى المسار التطوري لفعل التدريس الملازم لتطور نظريات التعلم و علوم التربية.إلا أننا سنقتصر فقط،على إبراز الهوية الراهنة للمدرس.،المرتبطة بتصور الإصلاح المغربي الراهن  للمهنة. وهذا لا يعني تجاهلا لهوية الماضي مادامت هذه المهنة فعلا إنسانيا يرتبط حاضره بماضيه ؛ إذ من الممكن أن يتماهى مدرس اليوم بمدرس الأمس، بحيث تتغير الأدوار و المهام دون أن تتغير الافكارو التمثلات و القناعات.لأن تغيير البراد يغم القديم ببراد يغم جديد هو تغيير لمبادئ و زعزعة لثوابت؛ بل قد يكون تهديدا لمصالح.وهذه مسالة أخرى تحتاج إلى تحليل خاص.

إن الهوية الجديدة للمدرس ترتبط بمختلف الأدوار و المهام التي تنسجم مع التوجهات التربوية و البيداغوجية الجديدة كما تضمنها ميثاق التربية و التكوين،الذي يمكن اعتباره توافقا وطنيا حول المدرسة المغربية الجديدة والمدرس الجديد.فما هو مدرس المنظومة التربوية الجديدة؟

غني عن البيان أن مفهوم المدرس في الإصلاح التربوي الحالي صار مفهوما ثلاثي الأبعاد، بالنظر إلى الأدوار الثلاثية الأساسية التي تم تحديدها للمدرس.وهي ادوار تتوزع بين مهامه داخل الفصل و مهامه داخل المؤسسة ثم مهامه المتعلقة بتوطيد علاقة المدرسة بمحيطها الاجتماعي أي مهامه كفاعل اجتماعي . كلها أدوار تشترط توافر المدرس على قدرات و كفايات محددة.

إن المهام الفصلية للمدرس تقتضي منه تدبيرا لجماعة الفصل وتدبيرا للمعرفة . انه تدبير مزدوج لايجب الاستهانة به لما يتطلبه من قدرة على تدبير التفاعلات الصفية وقدرة على النقل الديداكتيكي للمادة المعرفية . فتدبير جماعة الفصل تربويا و بيداغوجيا يتطلب بالدرجة الأولى قدرا من الوعي بالخصوصيات السيكولوجية و الاجتماعية و المعرفية للمتعلمين قصد التوظيف المناسب للآليات البيداغوجية و التربوية كالتحفيز و التعاقد و الحوار و توزيع الأدوار... التي تمكن المتعلم من الانخراط الايجابي و الفعال في جماعة الفصل ؛ إضافة إلى التصريف الممنهج للقيم التي تتغيى المنظومة ترسيخها لدى الناشئة.أما النقل الديداكتيكي للمعرفة فيتطلب تخطيطا معقلنا لوضعيات تعليمية تعلميه تستند إلى فهم علمي للمرجعيات البيداغوجية للتدريس بالكفيات؛ بحيث تجعل من المتعلم محور ارتكازها و فاعلا أساسيا في بناء تعلماته . وهذا يحتاج الى  قدرة على التخطيط المعقلن لمختلف أفعاله التدريسية ليتجنب الوقوع في الارتجالية المفرطة.إن الدور الصفي للمدرس هو دور القائد التربوي الذي يتحدد من خلاله  كمنشط وميسر ومسهل للتعلم؛ كموجه،ومرشد ومصاحب...إنها مواصفات تبرز أهم الملامح الجديدة للمدرس؛ وأي غياب لها يضعنا أمام نسخة مزيفة للمدرس لا تطابق نموذج رجل الفصل كما تصوره الإصلاح. بهذا الصدد يلح علينا سؤال مستفز شيئا ما :هل المنظومة التكوينية ببلادنا تتمكن فعلا من تخريج نموذج رجل الفصل أم أنها لا تعد سوى نسخ مزيفة منه؟هل الجهاز التاطيري قادر على تنمية و تطوير قدرات القيادة التربوية لدى المدرس ليطابق النموذج أم أننا نريد من المدرس أن يسعى إلى هذا النموذج بمفرده ويقوم بادوار غيره ، مادام مسيروا المنظومة التربوية يحملونه مسؤولية فشلها ليبرئوا ذمتهم عا ملين بالقول الشعبيّ :" طا حت الصمعة علقوا الحجام"؟

وعيا منه بأهمية الحكامة التربوية كشرط محوري للنهوض بالمؤسسة التعليمية و تطوير أدائها؛ مكن الميثاق المدرس من المشاركة في تدبير المؤسسة ، باعتباره عضوا في كل أجهزتها الحكماتية و على رأسها مجلس التدبير . إن المشاركة الفعلية في تدبير الحياة المدرسية تبقى مشروطة بقدرات نوعية كالقدرة على التواصل على التنسيق على المبادرة على التشخيص و التحليل و على الاقتراح؛ إضافة إلى امتلاك الحس الجماعي .انها قدرات ترتبط بكفاية العمل الجماعي ؛وهي مواصفات أخرى تدخل في تشكيل الهوية الجديدة للمدرس و تجعل منه فاعلا حقيقيا في مختلف أجهزة وهياكل المؤسسة وتجنبه الحضور التاثيثي و المشاركة الشكلية التي تشل نجاعة التدبير ألتشاركي الديمقراطي للمؤسسة . إن  إخراج المدرس من الفصل إلى المؤسسة يبقى رهبنا بتنمية هذه القدرات لديه في التكوينات الأساسية و المستمرة ؛ لتتقلص المسافة بين المدرس رجل الفصل و المدرس رجل التدبير و صنع القرارات.

أما مهام الفاعلية الاجتماعية فتدخل في اطارالمساهمة في تمتين العلاقة بين المدرسة ومحيطها؛ من خلال العمل على أشعاعها  داخله و انفتاحها عليه . أن الاضطلاع بمهام الفاعل الاجتماعي تتطلب المعرفة بالمميزات و الخصوصيات الثقافية ،الاجتماعية و الاقتصادية لمحيط المدرسة ؛ بالإضافة إلى القدرة على ادراك رهاناته و قضاياه الأساسية : الصحية ، البيئية و الثقافية...حتى يتاتى له خلق تواصل فعال و ايجابي مع مكوناته البشرية و المؤسساتية حول مختلف المشكلات و الحاجيات المحلية . و جعلها قاسما مشتركا بين المدرسة و شركائها ؛ بغية مقاربتها و المساهمة في حلها من خلال استحضارها في الأنشطة التربوية للمؤسسة . هكذا يصير المدرس صلة وصل قوية بين المدرسة ومجالها وجعلها تتقاسم معه همومه و قضاياه.

مجمل القول إن المدرس الجديد هو رجل الفصل و رجل المؤسسة و رجل المجتمع . هو رجل بهوية ذات أبعاد مهنية شخصية و اجتماعية ترتبط بكفايات معرفية ، بيداغوجية ، تربوية ، علائقية وتواصلية . وعليه فان أي إصلاح يتقاعس عن الاهتمام بتمكين المدرس من هويته التي تصورها له ؛ من خلال توفير كل مستلزماتها الضرورية العلمية و اللوجستيكية ؛ إضافة إلى إتاحة الشروط التي تفتقها في واقع الممارسة ؛ و يتطلع في نفس الوقت إلى تحقيق الجودة ؛ هو إصلاح اقل ما يمكن أن نقول عنه انه أخرق و إبله  يبحث عن بيض الأرانب. فلتنتظر وزارتنا الأرانب كي تبيض؛ فلربما تتحقق هذه المعجزة في مطلع 2030 من يدري؟ كل شيئ ممكن في بلد سياساته العمومية تمشي على رأسها.

                                          







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تامل

مهتم

شكرا على هذا المقال الذي ابرز الملامح الجديدة لمدرس اليوم.فقد تم من خلاله تحديد مايحب ان يتوفر عليه المدرس من قدرات تشرط النجاح في التدريس و تخصيل جودته.اضافة الى انه اشار الى معضلة الثكوين في المنظومة التربويةونبه الى ضرورة مسايرتها لتوجهات الاصلاح الخاصة بفعل التدريس

في 13 يناير 2015 الساعة 23 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- ملاحظة

عصام

صحيح انه لابد للمدرس من هوية لكن لكل مدرس هويته.فلا يمكن تنميط الادء خصوصا الاداءات التعليمية.فاهمية المقال تتمثل في بلورته لهوية مفترضة يمكن للمدرس ان يعدل هويته و يطورها انطلاقا من من السعي وراء تنميةبعض القدرات الي تتشكل منها و التي حددها المقال بدقة

في 15 يناير 2015 الساعة 50 : 21

أبلغ عن تعليق غير لائق


3-  +1

محمد

أعتقد أن الكاتب هذه المرة قد بدأ يتلمس واقع أزمة التعليم ببلادنا.... فبعد أن حمل في مقال سابق كل المسؤولية في تأزم الوضع التعليمي لرجل التعليم، نجده هنا قد فطن أن إصلاح النظام التربوي ببلادنا يتطلب تكاملا بين كل المتدخلين من مدرسة و أسرة و سياسيين و مجتمع ... فالكل مسؤول بقدر ما عن نجاح المشروع التربوي..

في 18 يناير 2015 الساعة 46 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- ماالسبيل الى الاصلاح

عبد الرحمان تافوكت

السلام عليك ايها الاخ الفاضل
نشجعك على هدا الموضوع الجيد وعلى اهتمامك بالمدرس بعد المقال السابق ايضا.
اظن ان ماجاء في هده الصسطور هو مايحب ان يكون متوفرا في مدرس اليوم والغد خصوصا والتوجه الدي تروم الوزارة السير فيه والاصلاح الدي يتحدث عنه الجميع.لكن الامر كما هو صعب المنال لان هدا الاستاد ربما لن ينخرط في التجديد الدي تصبو اليه الادارة السبب في دلك
عدم التحفيز
غياب دينامية واقعية لدى الوزارة في تشجيع رحل التعليم بل ما وصلنا اليه من تراجعات لن تجعل المدرس يجتهد ويبدع بل صار الامر ان تجد المدرس تلميد مجتد لاغير في قسمه .يعيد هدا العام ما قدمه العام الماضي وهكدا دواليك
اضف الى هدا
المحسوبية التي تطبع الادارةتنتج عنها ضياع اشخاص على حسلب اخرين........................

في 21 يناير 2015 الساعة 03 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- الممارسة التدريسية

م ادريسي

شكرا على المقال
الممارسة التدريسية ما فتئت تتعقد والتعقد هناليس بمعنى الاستعصاء بل بالمعنى التركيبي والتنوع وتعدد المداخل الذي يطبع العملية التعليمية التعلمية: منهاجا، توصلا، متدخلين، نوعية المتمدرسين ،تعقد الظروف الاجتماعية .. وبالقاء نظرة بسيطة على لائحة الكفايات التدريسية التي اضحى مدرس اليوم مطالبا بتملك ناصيتها للحسم بانه مدرس كفؤ كافية بإثبات هذا القول وهي تشمل ماهوادراي تربوي تنشيطي تواصلي اجتماعي هذا في ظل انحصار افاق التكوين بشقيه الاساس والمستمراقفال منافذ متابعة الدراسات العليا وهو ما يطرح ويضع الممارس التربوي واقصد هنا الاستاذ امام تناقضات وصراعات داخلية وجدانية نفسية بين ما يطلب منه وما يصبو اليه وبين الواقع باكراهاته المتعددة والمتجددة ..

في 25 يناير 2015 الساعة 59 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

العنف المدرسي الموجه ضد هياة التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

ملتقى الثقافة العربية التاسع بخريبكة يحتفي بأكثر من ربع قرن من التنمية والإشعاع العالمي


الموروث الثقافي المحلي ورهان التنمية: ندوة فكرية في طانطان

 
وجهات نظر

لماذا يخرب تلامذتنا جداريات مدارسهم؟


📚 التعليم في المغرب بين التحديات والآفاق: قراءة في تقرير العدالة العالمية 2024


من هم ''هركاوة'' الحقيقيون؟


الدخول المدرسي الجديد: هل تحسم الحكومة الملفات العالقة أم تؤزم الأوضاع القائمة ؟


ويبقى الأثر...


الاستقلال البيداغوجي للجامعة مع وقف التنفيذ: محاولة في فهم معنى النموذج البيداغوجي وسياقه وحيثياته ورهاناته


الحكامة الجامعية مع وقف التنفيذ: بعض مؤشرات محدودية إصلاح الجامعة في ضوء مشروع القانون 59.24

 
حوارات

حوار مع خبير التنمية الذاتية الأستاذ الحسن بواتاون


من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم

 
قراءة في كتاب

أمين بنيوب يوقع ''زورق إيلان، ذاكرة التيه العربي'' بالويكاند المسرحي بايت ورير


مؤلَّفان في النقد جديد الباحث الدكتور محمد بوشيخة

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
أكادير : توزيع كراسي متحركة كهربائية على 7طلبة في وضعية إعاقة حركية

 
خدمات