الحمد لله وحده
عندما يريد الرجال في هذه البلاد تنظيم الأمور على حد الاستقامة هناك من يميل بل هناك العديد من يميل الى ما اعتاد عليه من ميلان عن الحق والحق ياأيها الاستاذة وياأيها المعلمون وياسادةوياناس، هو أن اتمام الدراسة ليس عيبا ان استطاع المرء أن يسايرها على حساب وقته وليس على حساب حقوق التلميذ وليس على حساب الوطن وليس على حساب الحق.
الحق يعلى ولا يعلى عليه.
أعلن للجميع حقيقة مرة والحقيقة المرة هو أن اساتذة ومعلمون درسوا معي بالسلك الثالث، وللأسف كان غيابهم عن تلاميذهم يتراوح بين اسبوع واسبوعين واحيانا ثلاثة اسابيع لمن يقطن بعيدا عن الكلية، تصورا كيف يكون ضمير هؤلاء الذين تركوا تلاميذهم دون حقهم في التمدرس، تصوروا كيف يتابع هؤلاء المدرسون امتحانات وتهييء بحوثهم الجامعية وحتى لا أعمم اتحدث بما عاينت وعايشت ورايت ورافقت نماذج عديدة همهم الحصول على الشهادة العليا بالرغيب والمزاوكة وبوسان الراس والغش والتحراز والحشو في البحوث واللغط واللهث وراء نيل تلك الشهادة باي ثمن والهدف الاخير هو الترقية من درجة لاخرى كما كان او تغيير الاطار.
أليس هذا هراء في هراء وهدر لحقوق التلاميذ حقوق ابناء الشعب، اليس هذا كذب وهروب عن الحق؟ عن اي شواهد يتحدث هؤلاء، اتحدى ان تجرى لهم مقابلات لتكشف حقيقة تلك الشواهد التي حصلوا عنها الديزا او الماستر، هذه هي الحقيقة ومن يهرب عن الحقيقة فليس له الحق ان يتكلم او يتظاهر بالنضال والحق لان الحق يهظم فلماذا يطالب هؤلاء بالحق وهو ليس لهم.
من يريد متابعة دراسته فليفعل ذلك ويكافح من وقته وليس من وقت ابناء الشعب

تبا لهؤلاء الأنذال الذين يدعون متابعة الدراسة للحصول على الشواهد على ظهر التلاميذ.
اتحداهم ان يصبروا ويصابروا وياخذوا من وقتهم لينالوا تلك الشواهد او يغادروا مسؤوليتهم ليتابعوا عن كثب دراستهم وآنذاك يكونا قد اصابوا ويصبح سعيهم مشكورا وعملهم مقبولا ونجاحهم مشرفا وغير ذلك فليذهبوا الى البحر ليشربوا الماء المالح
والسلام ختام مع كل الاحترام والتقدير لانباء الوطن البررة ولكل من يبذل الغالي والنفيس من اجل رفع راية دينه ووطنه وقول كلمة حق.

c'est honteux qu'un président n'a pas pu convaincre la journaliste et la solution évidente c'est d'éviter les questions c'est la honte de toute personne soit disant PJDiste  ! ! ! !

المتتبع للشان التربوي عن كتب سيلاحظ ن اكبر هاجس لرجل التعليم هو تغيير الاطار وهنا يظهر بالملموس عدم رضاه علىحاله/ اطاره الحالي كيفما كان ..وهده الحالة النقسية المرتبكة تجعله يفعل المستحيل وبل يجازف احيانا في البحث عن الباب الدي يؤدي الى الخلاص الموهوم.. وحتى لانستطرد فان وراء القصة كلها البحث عن مصدر/مدخول يعين به راتبه الشهري ..لكن وان كان الطموح مقبولا ومطلوبا لكن لا يجب ان نحققه على حساب مصالح الاخرين هدا ادا اعتبرنا ان لرجل التعليم رسالة حقيقية يريد ايصالها لكن مع هده الردود التي تعلو مقالتي هده فاني ارى صورة قاتمة في مفهوم المصلحة الفضلى التي ينبغي الحرص عليها وهي الاساس تكوين مواطن الغد الحقيقي ..وحتى لا اطون نشازا لمادا لاتفكر الوزارة في خلق مسالك للتعليم العالي في تخصصات التربية لصالح رجال التعليم وفق معايير تراعي فيها كل الجوانب التي تراها ملائمة من اانتقاءات واختبارات...
وتحية تربوية خاااالصة

لا حول ولاقوةالله

على السيد رئيس الحكومة أن يعلم أن هدا القرار الإرتجالي و المفاجئ ليس الا مدخلا لتخريب ما تبقى من المنظومة التربوية ,انه ضغط سيولد طبعا انفجاراكما أنه قرار سيدفع رجل التعليم الجدي الى الشعور بالإحباط ودفعه الى التهاون و الكسل .
من جهة أخرى أطلب من السيد رئيس الحكومة أن يقرأ الملاحظة التي يحتوي عليا الترخيص بمتابعة الدراسة الجامعية و التي تفيد أن هدا الترخيص لا يعتبر ترخيصا بالتغيب .

و الله لقد صوتت على العدالة و التنمية,و دفعت الثمن غاليا,للاسف خدعونا بخطابهم المعسول الممزوج بالدين و الاخلاق,ندمت ندما شديدا حتى تمنيت عودة الزمن لاصحح خطئي,نستحق منك هدا,لاننا نحن من اوصلك الى الكرسي و لما وصلت دست علينا,شكرا لك على تعديبنا

....ادن فادا كان الوزير غير عادل فماهوالحكم على اميره ...اليس صمته تزكية...اليس تقبيل الوزير ليده وكانه يشكره على التزكية.كن على علم اخي ان كل هدا المخاظ (تفقير وتجويع وفهروحرمان... )هو من ابتكار بطانة الشر واما الوزير فليس الا شخصا حقيراومارقا الم تروا انهم يقيمون شعاءر الهوى ويبطلون شعاءرالدين .وما هي الا حربا على العلم والاخلاق....

الاستاذ بن كيران كان رجلا محبوبا لكن الان بدأ يقترب من مزبلة التاريخ.الاساتذة اسي الاستاذ اذا اردتم ان لايتغيبوا فاعملوا على تدبير امتحاناتهم الجامعية في العطل البينية مثلا , المهدي المنجرة ذكر من أسباب تخلف الدول عدم الاهتمام بالتعليم ورجال التعليم وهذا طبيعي لكن اسي بنكيران القرار ليس لكولا لوزيرك بلمختار القرار قرار فوقكم جميعا اما انتم فمثلكم كمثل الربموت كونترول القرار بيد المخزن البائد المخزن المتفن الذي لا يريد للمغاربة الا ان يبقوا عبيدا .هنا واقف واذكر ان على رجال التعليم الوقوف والتصدي وهزم بينكيران وآله بعيدا عن التشرذموالتفرق.

أقول للسيد الوزير لكم الحق في منع الأساتذة من متابعة الدراسة الجامعية، لكن في المقابل عليكم إلغاء "شرط الإجازة" في المباريات التي تعلن عنها الوزارة.وبذلك تكونون قد حكمتم بالعدل.لا أن تمنعوا في جهة وتشترطوا في جهة أخرى ،فقد أوشك حزب العدالة والتنمية أن يتحول إلى حزب العداوة والتعمية.

في زمن التشدق بالديمقراطية و حقوق الانسان ,لازالت فئة من نساء ورجال التعليم حاملي قرارات التعيين ضحايا النظام الاساسي 2003 ينتظرون حلا فوريا لمشكلهم العالق في الترقي الى السلم 11 .
انهم قدماء المحاربين من نساء ورجال التربية و التعليم الذين افنوا زهرة عمرهم في تدريس الاجيال يقبعون في السلم العاشر باجرة شهرية لاتتعدى 6000 درهم شهريا كاي مبتدئ في حياته المهنية .
هذه الشريحة المغبونة من الاساتذة تحس بالحكرة والظلم وابشع صنوف الاستغلال وهي تعمل الى جانب زملائهم في المهنة الذين عينوا مثلهم بنفس الشواهد والذين يتقاضون ضعف ما يحصلون عليه من اجر.

السلام عليكم
انا كذلك مدرسة..
ومن سنوات ماضية احببت ان اكمل دراستي الجامعية وما بعدها ..
حصلت على الرخصة التي تسمح لي بمتابعة دراستي ثلاث مرات متوالية.. لكني في كل مرة كنت اعدل عن قراري واتراجع رغما عني عن رغبتي في الدراسة.. لماذا ؟
لان ضميري المهني والمصلحة العامة لتلامذتي كانت اقوى واكبر من اي مصلحة ذاتية تتعلق بي.. فاذا ما قررت التسجيل بالجامعة للدراسة فهذا اكيد سيكون على حساب المتعلمين الذين هم امانة بين يدي ساسال عنها غدا يوم القيامة .. فماذا ساقول لله سبحانه ساعتها وانا اعرف انه كلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
لا ينبغي أيها السادة تطبيق القانون على طرف دون طرف. فلا ترخيص لمتابعة الدراسة لجميع موظفي الدولة .وليس فقط رجل التعليم.
رجال التعليم يخلون بواجبالتهم تجاه المتعلمين والنتيجة هو السفاف الذي وصل إليه مستوى التلاميذ في المدن والقرى والبوادي.
وموظفو الدولة يخلون بواجباتهم داخل الإدارات العمومية بدون حسيب ولا رقيب يجب منعه من الخروج من العمل لمتابعة الدراسة تاركا معطفه على الكرسي.
للمشرع حق منع الموظفين من متابعة الدراسة ولكن المنع يجب أن يكون عاما وبدون ميز بين الموظفين.

c'est une honte pour un ancien enseignant de dire ça c'est que vous interessez; ce n'est pas l'élève marocain,mais les postes budgétaires et les avantages que vous avez au sein de gouvernement car la vie est courte,en plus les enseignants sont les seuls gens qui se manifestent dans les rues,devant le parlement....pourquoi les autres fonctionnaires ont l'autorisation de faire des études universitaires?

الفقيه اللي كنا تنتسناو بركتوا أدخل للجامع أبلغتو لماذا هذا الكره و الحقد لرجال التعليم كنا نظنك ستعز و تعيد لرجل التعليم مكانته لكنك و حزبك أبنتم عن خبت كبير لكن لنا الله و نضالنا الذي لن يخفت و لن يموت حتى ولو إقتطعت أجورنا كاملة ألا يكفيكم أن صرف الرتب باتت مجمدة من 2012 و حتى 2013 و قد أعلن وزيركم في الميزانية تخصيص 4 ملايير للترقيات منافقون و كذابون حسبنا الله فيكم

بعض الاساتذة لايتغب فقط عن القسم بل يحضر معه الكتب والمراجع الى القسم ويترك التلاميذ في الساحة ليراجع دروسه الجامعية.

Décision prise sans votre accord cela signifie que vous n êtes pas un président de gouvernement mais juste une image quand vous venez ,en fin de compte ,certifier une telle propagande délinquante cher benkiran L enseignant est un fonctionnaire comme les autres fonctionnaires à moins que vous que vous menez une affre use guère contre les enseignants comme il l était comme toujours laisser l enseignement se faire sa propre immunité et il y aura du vrai progrès ,malheure usement vos interventions déguises sont toujours la pour déséquilibrer notre système educatif

أين هو تعليقي يا تربويات؟
فقط لأننا انتقدنا بنكيران مارستم المقص والرقابة على رأينا المخالف

benkiran a dit : si le prof peut faire l equilibre entre son devoir et ses etudes c est son droit ; mais nous on va pas donner d autorisation au prof .hhhhhhhhhh svp expliquer moi cela ouiiii c votre droit continuer vos  ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! !etudes mais sans autorisation

تحية نضالية من أساتدة م/م أكاير تساوت بالحوز، الى جميع رجال ونساء التعليم بالمغرب ،المكلومين بالتدبير الهاوي والعدواني لهذه الوزارة بمختلف نياباتها الا قليمية التي ُتدار بعقلية القبيلة والغنيمة.
بالفعل ,فما نعيشه من تنكيل كأسرة تعليم يعجز المرء عن فهمه:
1لماذا نحرم كأساتدة من متابعة تكويننا الجامعي ولو عن بعد,لماذا كل هذا الحقد ؟أهو خوف من المنافسة على المناصب العليا؟أم هو تعطيل للمصعد الاجتماعي؟ربما اردتم احتكار الرأسمال الثقافي لكم ولقيبيلتكم.
2من خلال ممارستي ذاخل الفصل ,فالموظف الوحيد ذاخل الوزارة الذي ""يتبورد""عليه الكل هو المعلم.إليكم بعض الملاحظات:
''علاش لكلاب كي ضورو فساحة''مع العلم أن المدرسة لا تتوفر على باب  ! ! ! ! ! !
"علاش هاد لمراحيض موسخين''وأتحدى اي كان أن يذكر موظفا آخر في الوزارة قد تقال له هذه الملاحظة الاخيرة.فالمعلم أصبح ككيس الرمل ,كل من أراد تمرين عضلاته ,لكمه.
3هل تعلمون أننا بالحوز تأتينا اقتطاعات نصف يوم عن تاخر 10دقائق .أما حين يغيب المدير او المفتش او موظف بما يسمى النيابة التي تعمل فقط بنصف مواردها البشرية اما النصف الآخر فعبارة عن """مختفون"" ! ! ! ! ! ! !فلا مانع
أين هو الحل :تغييير الاطار؟ مستحيل.
الهجرة؟ غير ممكن .
الإ ستقالة ؟ ترفض .
الساعات الاضافية و عدم الاكترات؟ مسموح بها للكل عدا
المعلم.
قد يكون الحل هو الاحتجاج وعدم الصمت عن الدل والهوان.
أقول لكل من يدعم الفساد لا نخشاكم . لا نخشاكم.لانكم أجبن من أن ترهبوننا.
عاش رجل التعليم أينما وجد.
وعاش أساتدة م/م أكاير تساوت بالحوز.
والسلام

هل أنت غيور ومتخوف على مستقبل التلميذ إلى هذا الحد يا سي بنكيران؟ أم مصلحة كرسيك تقتضي قول ذلك؟ وهل تعلم نوعية التلميذ الذي ندرسه الآن إلا من رحم الله؟ ثم كيف لمن هو صادق في متابعة دراسته وفي نفس الوقت حريص على أداء واجبه المهني دون تقصير؟؟؟

انتخبتكم الطبقة المتوسطة وعلى رأسها رجال التعليم كي تحسنوا أوضاعهم المادية والعلمية والنفسية، فنكثّ العهد يا رئيس الحكومة، وأصبحت تجهز على المكتسبات التي حققتها الأحزاب التقدمية لفائدة أصحاب أشرف مهنة في تاريخ البشرية. أسد على الضعفاء والمستضعفين ونعامة أمام الجبابرة والمفسدين. هل ممارسة الضغط والترهيب والوعيد في حق الأستاذ سيدفعه إلى العمل بإخلاص؟ العكس هو المتوقع، فاتقي دعوة المظلوم يا بنكيران وكفاك من الحكرة وارحم ضعاف الناس وقلل من الزيادات السلبية التي أفقرت المسكين وأعدمت الفقير. تدعم وتساندالمخزن وتقود مخططا تفقيريا خطيرا ضد الشعب، الذي سيعصف بك وبحزبك كما تم العصف بحزب الاتحاد الاشتراكي. بقول المولى عز وجل: "وتلك الأيام نداولها بين الناس"، وموعد رحيلك انتخابات 2015، أليس الصبح بقريب؟
ملاحظة:
من خلال تتبع هذا المقطع فيديو بالإضافة إلى مقطع فيديو لوكالة ماب لوزير التربية الوطنية، يتبين أن وزراءنا لا يفقهون شيئا في ميدان التعليم، فأحدهم يقول "أنا ماشي شغلي إلا مشا شي أستاذ يقرا"، والآخر يقول: "عندما يذهب الأستاذ يُدرّس، فإنه يتخلى عن التلاميذ"، ما هذا المستوى الدراسي يا عيلة القوم ؟؟؟
هل هؤلاء هم من سيغيرون منظومة التربية والتكوين؟؟؟ مستحيل
انشري يا تربويات الرأي الآخر

الله يعطينا وجهكم، وقبلها وصف وزيركم في الحكومة بأن متابعة الدراسة من قبل الاساتذة هي جريمة، بل الجريمة الكبرى هو أن وزير التربية الوطنية لم ينتخبه أحد ويوجد بالحكومة